ولاية شمال كردفان الابيض
تطورات جديدة حول قضية الطفلة امنية البالغ من العمر ست سنوات التي وجدت مقتولة بحي المطار بالابيض والقائها بالسايفون والجدير بالذكر ان هذه القضية قد اتخذت عدة ابعاد للوصول للجاني الحقيقي حيث قامت شرطة ومباحث الولاية في السابق بالقبض علي تاجر دكان يعمل بالقرب من مكان الحدث واقتياده والتحقق معه تحت التعذيب الجبري ورقم اعترافه بالفعل لكن اتي قرار الطبيب مخالفا بانه ليس المغتصب حيث سارعت الاجهزة الشرطية بالقبض علي كل شباب الحي واخذهم للفحص لكن دون جدوي والتوصل للجاني الحقيقي وظل صاحب الدكان اسير الحبس وتعرضه لاسواء انواع العذاب لكنه كان يتمتع بنفوذ كبير من اقرباءه داخل حكومة السودان الذين حضرو يوم الخميس الي الابيض ومعهم طبيب خاص حيث قامو بنبش الجثمان مرة اخري وتم اخذ البصمات منه وامر الطبيب باحضار كل افراد عائلتها لاخذ بصماتهم واخضعو افراد الاسرة لهذا الامر واخذت بصماتهم وكانت النتيجة كارثية حيث وجدو تطابق في البصمات من زوجة والدها الثانية وفور التحقق معها اعترفت بانها الجانية وان الطفلة لم تتعرض لعملية اغتصاب بل قامت بقتلها ورميها ليلا في السايفون
تطورات جديدة حول قضية الطفلة امنية البالغ من العمر ست سنوات التي وجدت مقتولة بحي المطار بالابيض والقائها بالسايفون والجدير بالذكر ان هذه القضية قد اتخذت عدة ابعاد للوصول للجاني الحقيقي حيث قامت شرطة ومباحث الولاية في السابق بالقبض علي تاجر دكان يعمل بالقرب من مكان الحدث واقتياده والتحقق معه تحت التعذيب الجبري ورقم اعترافه بالفعل لكن اتي قرار الطبيب مخالفا بانه ليس المغتصب حيث سارعت الاجهزة الشرطية بالقبض علي كل شباب الحي واخذهم للفحص لكن دون جدوي والتوصل للجاني الحقيقي وظل صاحب الدكان اسير الحبس وتعرضه لاسواء انواع العذاب لكنه كان يتمتع بنفوذ كبير من اقرباءه داخل حكومة السودان الذين حضرو يوم الخميس الي الابيض ومعهم طبيب خاص حيث قامو بنبش الجثمان مرة اخري وتم اخذ البصمات منه وامر الطبيب باحضار كل افراد عائلتها لاخذ بصماتهم واخضعو افراد الاسرة لهذا الامر واخذت بصماتهم وكانت النتيجة كارثية حيث وجدو تطابق في البصمات من زوجة والدها الثانية وفور التحقق معها اعترفت بانها الجانية وان الطفلة لم تتعرض لعملية اغتصاب بل قامت بقتلها ورميها ليلا في السايفون