أبرز ما ورد في خطبة الإمام الصادق المهدي في خطبة الجمعة اليوم 25 يناير 2019م بمسجد الهجرة بود نوباوي* - موقع الحوش نيوز

موقع الحوش نيوز

موقع الحوش نيوز

اخر الأخبار

اعلان

ضع إعلانك هنا

اعلان

إعلانك هنا

Sunday, January 27, 2019

أبرز ما ورد في خطبة الإمام الصادق المهدي في خطبة الجمعة اليوم 25 يناير 2019م بمسجد الهجرة بود نوباوي*


*الإمام الصادق*: رفض الظلم والتصدي له واجب ديني
*الإمام الصادق*: انقلاب يونيو 1989م تأسس على خدعة
*الإمام الصادق*: حكومة الانقلاب فصلت الجنوب واشعلت الحروب الأهلية في جبهات جديدة في البلاد.
*الإمام الصادق*: حكومة الانقلاب طبقت التمكين وجوعت الناس
*الإمام الصادق*: حكومة الانقلاب أجبرت عشر السكان على العيش في معسكرات نزوح معتمدين على الإغاثات، وتسببت في لجوء ربع السكان لخارج الوطن.
*الإمام الصادق*: حكومة الانقلاب لوثت الشعار الإسلامي بتطبيق عكس مقاصده في الكرامة والحرية والعدالة والمساواة والسلام.
*الإمام الصادق*: امتازت ثورة ديسمبر 2018م بعشر صفات غير مسبوقة.
*الإمام الصادق*: الميزة الأولى انها انطلقت من خارج العاصمة ثم عمت القطر كله بما في ذلك العاصمة.
*الإمام الصادق*: الميزة الثانية، أظهر جيل الثورة حماسة وبسالة منقطعة النظير وتحملوا مساويء النظام في التعليم والعطالة، وحافظوا على قوة الإرادة وبسالة الوطنية
*الإمام الصادق*: الميزة الثالثة، انتهاج الثوار نهجاً رافضاً للعنصرية والفتنة الاثنية التي عمقها الظام.
*الإمام الصادق*: الميزة الرابعة، أظهر التحرك الشعبي طاقات رائعة في الفنون التشكيلية والغنائية والشعر واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بكفاءة عالية.
*الإمام الصادق*: الميزة الخامسة، أظهرت الهبة الشعبية مثابرة استمرت حتى الآن أكثر من شهر رغم العنف الفعلي واللفظي، وما زالت العزيمة صاعدة.
*الإمام الصادق*: الميزة السادسة، أرباب وربات البيوت أظهروا عطفاً بالغاً على أبنائنا وبناتنا المطاردين في الأحياء.
*الإمام الصادق*: الميزة السابعة، الأجهزة الإعلامية العربية والدولية كشفت الحقائق بصورة موضوعية ومستمرة. كما فعل كثير من الكتاب السودانيين وغيرهم.
*الإمام الصادق*: الميزة الثامنة، الالتزام المثير للإعجاب بالأخلاق السودانية الحميدة، وتمسك الثوار بالسلمية في وجه البطش الدموي ما عرى النظام وأظهر نبل الثوار ووعيهم المتقدم.
*الإمام الصادق*: الميزة التاسعة، كان للسودانيين في الخارج، السودانيون بلا حدود، دور مهم في التجاوب مع نهضة وطنهم.
*الإمام الصادق*: الميزة العاشرة: أبدت الدول ذات القيم الديمقراطية بالإجماع تأييدها لحرية التعبير السلمية، وإدانتها لقتل وحبس الذين مارسوا حقهم المشروع في التعبير السلمي
*الإمام الصادق*: نؤيد هذا التحرك الشعبي، داعين لتجنب أية مظاهر للعنف المادي واللفظي.
*الإمام الصادق*: ندين قتل الأحرار والعنف المفرط الذي مورس ضدهم، بتشجيع من فتاوى حكام باطلة وظالمة تبرر العنف والقتل واستخدام الرصاص الحي ضد مواطنين عزل.
*الإمام الصادق*: بلغ عدد الشهداء حتى الآن خمسين شهيداً، والجرحى أضعاف ذلك. وبلغ عدد المحبوسين مئات من المواطنين والمواطنات.
*الإمام الصادق*: نطالب بلجنة تحقيق ذات مصداقية لا لجنة الخصم والحكم، لجنة تشرف عليها اللجنة الفنية التابعة للأمم المتحدة لتجري تحقيقاً في كل هذه الممارسات الباطشة لمعرفة الحقائق ومساءلة الجناة.
*الإمام الصادق*: وقعنا مع تجمع المهنيين وآخرين ميثاق الحرية والتغيير، ووضعنا تفصيلاً للمطلوب نص ميثاق الخلاص والحرية والمواطنة.
*الإمام الصادق*: جرت مشاورات واسعة للاتفاق على نص ميثاق الخلاص، ويجري الآن عرضه على مجموعات بلغت عشرين مجموعة سياسية ومدنية ومطلبية.
*الإمام الصادق*: سوف يتم التوقيع على الميثاق في مؤتمر صحافي دولي.
*الإمام الصادق*: بعد التوقيع على الميثاق سوف ننتدب مائة شخص يمثلون المجتمع السوداني بكل مكوناته لتقديم هذا المطلب عبر المجلس الوطني.
*الإمام الصادق*: سوف نسير مواكب يشارك فيها رموز المجتمع وقادة تكويناته السياسية والمدنية إضافة للشباب الثائر لتقديم المطالب الشعبية في العاصمة والولايات وفي سفارات السودان في الخارج. إنها مواكب حاشدة وصامتة ترفع شعارات ميثاق الخلاص والحرية والمواطنة.
*الإمام الصادق*: أهم مطالب ميثاق الخلاص، أن يرحل النظام، وأن تحل محله حكومة انتقالية قومية واجبها تحقيق السلام العادل الشامل وكفالة حقوق الإنسان والحريات.
*الإمام الصادق*: ستقوم الحكومة الانتقالية القومية بتطبيق برنامج اقتصادي إسعافي لرفع المعاناة عن الشعب وتطبيق برامج الإصلاح البديلة، وعقد المؤتمر القومي الدستوري لكتابة دستور البلاد
*الإمام الصادق*: سوف يعلن ميثاق الخلاص هذا عندما نكمل التوقيعات، وهذا سوف يتم بأسرع ما يمكن إن شاء الله.
*الإمام الصادق*: امام البشير فرصة تاريخية وعليه أن يتنحى.
*الإمام الصادق*: أخاطب العناصر العاقلة في النظام، وهم محاطون بإخفاقات النظام، بل ومحاصرون من أبنائهم وبناتهم داخل أسرهم أن يعملوا على التبرؤ من سفك دماء الأبرياء، والاستعداد للتفاهم مع الآخرين لتحقيق المصلحة الوطنية.
*الإمام الصادق*: أخاطب كافة قوى بلادنا العسكرية والنظامية ألا تستغل في سفك دماء الأبرياء فإن شرفهم المهني وحقوق المواطنة يمنعان ذلك.
*الإمام الصادق*: أخاطب الأشقاء في العالم العربي والإسلامي والأفريقي أن يتبينوا حقيقة المشهد السياسي السوداني لمعرفة من الظالم ومن المظلوم.
*الإمام الصادق*: خاطبت وزراء خارجية الدول الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة أن يهتموا بأحداث السودان، وأن يعلنوا تأييدهم لحرية المواطنين في التعبير السلمي عن مطالبهم وأن ينحازوا للسلام في السودان، ولمطالبنا بالتحقيق في الجرائم المرتكبة ضد الثوار.
*الإمام الصادق*: النظام الحاكم استهدفني أكثر من مرة: يوم الانقلاب، ثم بعد ذلك لاحقني باتهامات كيدية لاعتقالي ومحاكمتي بالإعدام ثلاث مرات ولا أخشى السجن ولا الإعتقال.

اعلان

إعلانك هنا