- نتابع تحركات ما يسمى بـ«صمود»أحد الأذرع السياسية للراعية الإقليمية للميليشيا الإرهابية في إفريقيا، بغية إيجاد مخرج سياسي للمليشيا بعد أن توالت عليها الهزائم العسكرية
- المجموعة المذكورة ليس لها سند شعبي ولا تمثل إلا أفرادها، وعملت على إفشال كل مساعي إطلاق حوار وطني شامل قبل وبعد الحرب
- ساهمت المجموعة في خلق الأجواء السياسية التي أدت لاندلاع الحرب بسبب إصرارها على احتكار تمثيل المدنيين وإدارة الفترة الانتقالية وإقصاء القوى الأخرى
- تماهت «صمود» مع مطالب ميليشيا الدعم السريع بأن تبقى جيشًا موازيًا لفترة لا تقل عن 10 سنوات ومنحتها شرعية لإقامة ما يسمى «بالحكومة الموازية»