نفت حركة جيش تحرير السودان - جناح عبدالواحد نور فرضها أي رسوم على المجتمعات المحلية والمنظمات الانسانية في منطقة سيطرتها بالاراضى المحررة دائرة طويلة.
وادانت الحركة بشدة ما تداولته من معلومات مغلوطة وادعاءات باطلة لاتمت للحقيقة بصلة ، مشيرًا إلى ان الدعاءات تهدف بشكل واضح إلى تضليل الرأي العام.
وأكدت ان مانسب اليها عار تماما من الصحة ولا اساس له من الصحة جملة وتفصيلا ، موضحةً ان هذا الاسلوب جزاء من حملة ممنهجة تستهدف النيل من مصدقيتنا وعرقلة مشروعها في خدمة المجتمع.
وطالبت الامم المتحدة بتحمل مسؤوليته القانونية والاخلاقية ومحاسبة ومحاسبة كل من تسول له الترويج وبث الفتن ، مجددة التزامها بمبادئ الشفافية والصدق والامانة.