مصر هي أحد البلدان الموقعة على اتفاقية اللاجئين لعام 1951، وبروتوكولها لعام 1967، وأيضاً اتفاقية منظمة الوحدة الإفريقية لعام 1969. على الرغم من ذلك - لم تضع بعد الإجراءات الوطنية للجوء، فإن مسؤوليات مثل هذه المهام المتعلقة بكافة جوانب التسجيل والتوثيق وتحديد صفة اللاجئ تقع على عاتق المفوضية وفقاً لمذكرة التفاهم الموقعة عام 1954 مع الحكومة المصرية مع الجهات المختصة..
كما لا تزال مصر بلد عبور للاجئين وملتمسي اللجوء ووجهة يقصدونها أيضاً، وخاصة اللاجئين السودانين والاريترين وجنوب السودان الفارون من ويلات الحروبات المسلحة،
نتج عن الأزمة الجارية في السودان من الابادة الجماعية والتطهير العرقي والاغتصاب منذ عام 2011 وصول أعداد كبيرة من السودان إلى مصر وتشاد وافريقيا الوسطي.
مع نهاية شهر سبتمبر/ أيلول 2013، سجلت المفوضية ما يزيد ان 52.000. ومن المقدر أن يصل عدد السودانين المحتاجين إلى المساعدات إلى 50,000 شخص بنهاية عام 2013 ومايزيد
يتأثر وضع اللاجئين وملتمسي اللجوء في مصر بالظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة، وتشمل الارتفاع الكبير في الأسعار والتضخم والنظرة السلبية لجنسيات معينة، وتدهور البيئة الأمنية بصفة عامة جراء عدم توفير المفوضية الاجرا۽ات اللازمة بجميع مستوياتها الأمنية والتعليمية والصحية. إضافة إلى ذلك، لا يزال هنالك منظمات تدعي انها منظمات شريكة بالمفوضية بل انها منظمات رجال الاعمال والامن السوداني و منظمات غير قانونية غير شرعية منظمات الاتجار باللاجئين وملتمسي اللجوء وتهريبهم من مصر وعن طريقها أحد تحديات الحماية البالغة الأهمية.
كما لا تزال مصر بلد عبور للاجئين وملتمسي اللجوء ووجهة يقصدونها أيضاً، وخاصة اللاجئين السودانين والاريترين وجنوب السودان الفارون من ويلات الحروبات المسلحة،
نتج عن الأزمة الجارية في السودان من الابادة الجماعية والتطهير العرقي والاغتصاب منذ عام 2011 وصول أعداد كبيرة من السودان إلى مصر وتشاد وافريقيا الوسطي.
مع نهاية شهر سبتمبر/ أيلول 2013، سجلت المفوضية ما يزيد ان 52.000. ومن المقدر أن يصل عدد السودانين المحتاجين إلى المساعدات إلى 50,000 شخص بنهاية عام 2013 ومايزيد
يتأثر وضع اللاجئين وملتمسي اللجوء في مصر بالظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة، وتشمل الارتفاع الكبير في الأسعار والتضخم والنظرة السلبية لجنسيات معينة، وتدهور البيئة الأمنية بصفة عامة جراء عدم توفير المفوضية الاجرا۽ات اللازمة بجميع مستوياتها الأمنية والتعليمية والصحية. إضافة إلى ذلك، لا يزال هنالك منظمات تدعي انها منظمات شريكة بالمفوضية بل انها منظمات رجال الاعمال والامن السوداني و منظمات غير قانونية غير شرعية منظمات الاتجار باللاجئين وملتمسي اللجوء وتهريبهم من مصر وعن طريقها أحد تحديات الحماية البالغة الأهمية.
⌘الاخوه اللاجين بالشرق الاوسط:-
ظل مكتب المفوضيه السامية لشؤون اللاجئين بالشرق الاوسط تدعي بانها منظمة حقوقية توفر مستحقات اللاجئين بجميع مستوياتهاولكن :-
اين حقوق اللاجئين التي اعتمدتها يوم 28 تموز/يوليو 1951 مؤتمر الأمم المتحدة للمفوضين بشأن اللاجئين الذي دعته الجمعية العامة للأمم المتحدة
اين حقوق اللاجئين المعتمدة في الاتفاقية بتوفير الحماية?
اين حقوق اللاجئين المعتمدة في الاتفاقية بتوفير الصحة
اين حقوق اللاجين المعتمدة في الاتفاقية بتوفير التعليم
اين حقوق اللاجئين المعتمدة في الاتفاقية بتوفير الخدمات الاجتماعية والخدمات الاخري
بما فى ذلك اين حقوق من قبيل حرية العقيدة السلامة والتنقل من مكان إلى آخر، والحق فى الحصول على التعليم، ووثائق السفر، وإتاحة فرص للعمل .
ظل مكتب المفوضيه السامية لشؤون اللاجئين بالشرق الاوسط تدعي بانها منظمة حقوقية توفر مستحقات اللاجئين بجميع مستوياتهاولكن :-
اين حقوق اللاجئين التي اعتمدتها يوم 28 تموز/يوليو 1951 مؤتمر الأمم المتحدة للمفوضين بشأن اللاجئين الذي دعته الجمعية العامة للأمم المتحدة
اين حقوق اللاجئين المعتمدة في الاتفاقية بتوفير الحماية?
اين حقوق اللاجئين المعتمدة في الاتفاقية بتوفير الصحة
اين حقوق اللاجين المعتمدة في الاتفاقية بتوفير التعليم
اين حقوق اللاجئين المعتمدة في الاتفاقية بتوفير الخدمات الاجتماعية والخدمات الاخري
بما فى ذلك اين حقوق من قبيل حرية العقيدة السلامة والتنقل من مكان إلى آخر، والحق فى الحصول على التعليم، ووثائق السفر، وإتاحة فرص للعمل .
⌘نحن اللاجئين المتضررين :-
وفاءً لدماء الذين ماتو بالاهمال في المشتشفيات عبر (احداث الموت المرضى. الضرب. التهريب. ضحايا البحر .ضحايا الاختطاف ....الخ) وتحقيقًا لأحلام الشباب وتجسيمًا لإرادة اللاجئين الضحايا ننقل إليكم هذه الاخبار
نناشد المجتمع الدولي والاتحاد الافريقي والاتحاد الاوربي وجميع المنظمات الحقوقية اصحاب الضمير الحية بإتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ اللاجئين السودانيين بمصر و نشير إلي أنهم الآن يواجهون خطرا داميا و على المجتمع الدولي التحرك إزاء ما يجري هنا من الموت البطيع وننوه أيضا أن الخطر الأكبر ينتظر اللاجئين السودانيين إذا نجح مخطط الحكومة بالاندماج المحلي ومخطط ترحيلهم إلي الأراضي السودانية و هناك سوف تكون مليشيات الجنجويد بإنتظارهم على أحر من الجمر للبطش بهم و تكرار المآسي التي تحدث يوميا من قبلهم في قرى دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان والمطاردات الامنية داخل الخرطوم والمناطق الاخري في السودان.
عندما وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين وتبين الاتفاقية بوضوح من هو اللاجئ ونوع الحماية القانونية وغير ذلك من المساعدات والحقوق الاجتماعية التى يجب أن يحصل عليها اللاجي ولكن الاخطر تحاول الحكومات المضيفة في الجمعية تحدد بعض الفئات المعينة من الأشخاص الوطنية من قبيل الإرهابيين غير المؤهلين ارهابيآ للحصول على صفة اللاجئ للخروج باسم لاجي للقيام بمهمتة في الدول الاخري.
وفاءً لدماء الذين ماتو بالاهمال في المشتشفيات عبر (احداث الموت المرضى. الضرب. التهريب. ضحايا البحر .ضحايا الاختطاف ....الخ) وتحقيقًا لأحلام الشباب وتجسيمًا لإرادة اللاجئين الضحايا ننقل إليكم هذه الاخبار
نناشد المجتمع الدولي والاتحاد الافريقي والاتحاد الاوربي وجميع المنظمات الحقوقية اصحاب الضمير الحية بإتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ اللاجئين السودانيين بمصر و نشير إلي أنهم الآن يواجهون خطرا داميا و على المجتمع الدولي التحرك إزاء ما يجري هنا من الموت البطيع وننوه أيضا أن الخطر الأكبر ينتظر اللاجئين السودانيين إذا نجح مخطط الحكومة بالاندماج المحلي ومخطط ترحيلهم إلي الأراضي السودانية و هناك سوف تكون مليشيات الجنجويد بإنتظارهم على أحر من الجمر للبطش بهم و تكرار المآسي التي تحدث يوميا من قبلهم في قرى دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان والمطاردات الامنية داخل الخرطوم والمناطق الاخري في السودان.
عندما وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين وتبين الاتفاقية بوضوح من هو اللاجئ ونوع الحماية القانونية وغير ذلك من المساعدات والحقوق الاجتماعية التى يجب أن يحصل عليها اللاجي ولكن الاخطر تحاول الحكومات المضيفة في الجمعية تحدد بعض الفئات المعينة من الأشخاص الوطنية من قبيل الإرهابيين غير المؤهلين ارهابيآ للحصول على صفة اللاجئ للخروج باسم لاجي للقيام بمهمتة في الدول الاخري.
-نطالب المجتمع الدولي الوفاء بإلتزاماته الإنسانية والأخلاقية وحماية اللاجئين السودانين بمصر .
-كما نطالب جنيف بتقصي الحقائق حول ملفات السودانيين في مصر
-نطالب الاتحاد الاروبي والاتحاد الافريقي والدول الانسانية بالتدخل السريع.
-كما نطالب جنيف بتقصي الحقائق حول ملفات السودانيين في مصر
-نطالب الاتحاد الاروبي والاتحاد الافريقي والدول الانسانية بالتدخل السريع.
المكتب الاعلامي لهيئة اللاجئين السودانين بمصر .
التاريخ 23 / 11 /2018
التاريخ 23 / 11 /2018
Sudanese Refugees Organization in the Arab Republic
of Egypt
of Egypt
statement
Egypt is one of the signatory countries to the 1951 Convention and its 1967 Protocol, and of course in 1969. On the other hand, it has not yet established the national procedures for the sector. It is responsible for the 1954 decision with the Egyptian government with the competent authorities.
Egypt remains a transit country for refugees and asylum seekers and destination, Sudanese, Eritrean and Southern Sudanese children fleeing the scourge of armed robbery,
The events in Sudan of genocide, ethnic cleansing and rape since 2011 have resulted in the arrival of large numbers of Sudan to Egypt, Chad and Central Africa.
By the end of September 2013, UNHCR recorded more than 52,000. The number of Sudanese in need of assistance is estimated to reach 50,000 by the end of 2013 and more
AIDS. In addition, human rights organizations and illegal institutions can not be illegal, illegal, or illegal.
Egypt remains a transit country for refugees and asylum seekers and destination, Sudanese, Eritrean and Southern Sudanese children fleeing the scourge of armed robbery,
The events in Sudan of genocide, ethnic cleansing and rape since 2011 have resulted in the arrival of large numbers of Sudan to Egypt, Chad and Central Africa.
By the end of September 2013, UNHCR recorded more than 52,000. The number of Sudanese in need of assistance is estimated to reach 50,000 by the end of 2013 and more
AIDS. In addition, human rights organizations and illegal institutions can not be illegal, illegal, or illegal.
⌘ The Brotherhood in the Middle East: -
The Office of the United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) in the Middle East remains a human rights organization
Where the rights of refugees were adopted on 28 July 1951 by the United Nations Conference of Plenipotentiaries on Refugees convened by the General Assembly of the United Nations
Where are the rights of refugees adopted in the Convention Maximum Protection?
Where are the refugee rights adopted in ECENSE?
Where are the rights of the laagen adopted in the Convention on Energy Education
Where are the rights of refugees adopted in the official convention of social services and extortion
Including where rights by freedom of belief and safety from one place to another, the right to education, travel documents, and employment opportunities.
The Office of the United Nations High Commissioner for Refugees (UNHCR) in the Middle East remains a human rights organization
Where the rights of refugees were adopted on 28 July 1951 by the United Nations Conference of Plenipotentiaries on Refugees convened by the General Assembly of the United Nations
Where are the rights of refugees adopted in the Convention Maximum Protection?
Where are the refugee rights adopted in ECENSE?
Where are the rights of the laagen adopted in the Convention on Energy Education
Where are the rights of refugees adopted in the official convention of social services and extortion
Including where rights by freedom of belief and safety from one place to another, the right to education, travel documents, and employment opportunities.
⌘ We are refugees affected: -
Worshiping the blood of those who died carelessly in hospitals across (sick death events.
We appeal to the international community, the African Union, the European Union and all human rights organizations with a living conscience to take urgent measures to rescue Sudanese adults in Egypt and to point out Iraq's plan of local decline and the regions that are causing their decline in the arid areas of security inside Khartoum and other areas in Sudan.
When the General Assembly of the United Nations becomes equally qualified by foreign officials as terrorists to obtain refugee status in the name of Laji in favor of his mission in other countries.
Worshiping the blood of those who died carelessly in hospitals across (sick death events.
We appeal to the international community, the African Union, the European Union and all human rights organizations with a living conscience to take urgent measures to rescue Sudanese adults in Egypt and to point out Iraq's plan of local decline and the regions that are causing their decline in the arid areas of security inside Khartoum and other areas in Sudan.
When the General Assembly of the United Nations becomes equally qualified by foreign officials as terrorists to obtain refugee status in the name of Laji in favor of his mission in other countries.
We call upon the international community to fulfill its humanitarian obligations.
- We call on the European Union and the African prisoners.
- We call on the European Union and the African prisoners.
Media Office of the Sudanese Liquidation Authority in Egypt.
Date 23/11/2018
Date 23/11/2018