اثرت البطالة بشكل كبير علي الخريجين داخل ولاية شمال كردفان والتي جاءت اثر القرار الصادر من والي الولاية احمد محمد هارون بتجميد الوظائف منذ تقلده سدة الحكم بالولاية في العام 2013م دون توضيح اي اسباب لاتخاذه هذا القرار مما خلق اشكالية وتذمر وسط الخريجين الذين يبحثون عن العمل في المؤسسات الحكومية حيث ادي ذلك التجميد الي تهجير الشباب من الولاية واجبر اخرون للالتحاق بالقوات النظامية مثل الدعم السريع والجيش وغيرها من الاجهزة النظامية الاخري وامتحن اخرون مهنة الاعمال الحرة بصورها المختلفة هذا من جانب الشباب اما الذين تتضررو بصورة اكبر هم شريحة الفتيات اللائي لا يمتحنن لاي عمل اخر حيث شكي عدد غفير منهن اسباب المعانات التي تواجههم بعدم حصولهم علي الوظائف بان لديهم مسئوليات تجاه اسرهم ولكنهم اصبحو عاجزين عن القيام باي مساعدات حتي يرفعوا من العئب المعيشي لاسرهم جراء الظروف الاقتصادية التي تمر بها الولاية مما يشعرهم بانهم الة ثقيلة علي اسرهم الذين بذلوا الغالي والنفيس من اجل حصولهم علي الشهادات الجامعية التي تعتبر مدخل اساسي من اجل حصولهم علي الوظائف وفي هذا السياق امتحنن اخريات للاعمال الحرة مثل بيع الشاي - الرسم - الحناء لكنهن يشكين من نظرة المجتمع الخاطئة لهن وحجم المضايقات التي تواجههم معللين ذلك بان اي امراة تعمل في هذا المجال تواجه الكثير من المتاعب حيث ينظر البعض اليها بانها غير محترمة ولا ينظر الي ظرفها الذي اتي بها لامتحان هذه المهنة الشريفة التي تعتبر من وسائل كسب العيش الحلال
اثرت البطالة بشكل كبير علي الخريجين داخل ولاية شمال كردفان والتي جاءت اثر القرار الصادر من والي الولاية احمد محمد هارون بتجميد الوظائف منذ تقلده سدة الحكم بالولاية في العام 2013م دون توضيح اي اسباب لاتخاذه هذا القرار مما خلق اشكالية وتذمر وسط الخريجين الذين يبحثون عن العمل في المؤسسات الحكومية حيث ادي ذلك التجميد الي تهجير الشباب من الولاية واجبر اخرون للالتحاق بالقوات النظامية مثل الدعم السريع والجيش وغيرها من الاجهزة النظامية الاخري وامتحن اخرون مهنة الاعمال الحرة بصورها المختلفة هذا من جانب الشباب اما الذين تتضررو بصورة اكبر هم شريحة الفتيات اللائي لا يمتحنن لاي عمل اخر حيث شكي عدد غفير منهن اسباب المعانات التي تواجههم بعدم حصولهم علي الوظائف بان لديهم مسئوليات تجاه اسرهم ولكنهم اصبحو عاجزين عن القيام باي مساعدات حتي يرفعوا من العئب المعيشي لاسرهم جراء الظروف الاقتصادية التي تمر بها الولاية مما يشعرهم بانهم الة ثقيلة علي اسرهم الذين بذلوا الغالي والنفيس من اجل حصولهم علي الشهادات الجامعية التي تعتبر مدخل اساسي من اجل حصولهم علي الوظائف وفي هذا السياق امتحنن اخريات للاعمال الحرة مثل بيع الشاي - الرسم - الحناء لكنهن يشكين من نظرة المجتمع الخاطئة لهن وحجم المضايقات التي تواجههم معللين ذلك بان اي امراة تعمل في هذا المجال تواجه الكثير من المتاعب حيث ينظر البعض اليها بانها غير محترمة ولا ينظر الي ظرفها الذي اتي بها لامتحان هذه المهنة الشريفة التي تعتبر من وسائل كسب العيش الحلال